قيود أميركية جديدة على صادرات تكنولوجيا الرقائق إلى الصين

تخطط إدارة بايدن للإعلان عن قيود جديدة تحد من وصول الصين إلى تكنولوجيا أشباه الموصلات الأميركية، وهو تصعيد لجهود واشنطن لخنق طموحات بكين الصناعية ما يهدد بمخاطر على نمو القطاع البالغة قيمته 550 مليار دولار

نقلت وكالة “بلومبرغ” عن مصادر، أن وزارة التجارة ستطرح حزمة من القواعد هذا الأسبوع للتحكم في تقنيات أشباه الموصلات التي يمكن تصديرها إلى الصين، بما في ذلك تدوين التوجيهات السابقة المقدمة لشركات محددة

ركزت الولايات المتحدة بشكل متزايد على الحد من الوصول إلى تكنولوجيا أشباه الموصلات المتطورة، وتعزيز قدرتها الإنتاجية المحلية، كجزء من منافستها الاستراتيجية الأوسع مع ثاني أكبر اقتصاد في العالم

من المتوقع أن تشمل الإجراءات الجديدة، التي أبلغت عنها صحيفة نيويورك تايمز سابقاً، إضفاء الطابع الرسمي على قيود التصدير على التكنولوجيا التي تنتج أشباه موصلات متقدمة، وفقاً لما ذكرته “بلومبرغ”. بالإضافة إلى حظر بيع أدوات إنتاج شرائح الذاكرة في الصين وتقييد الوصول إلى الرقائق المستخدمة في الحوسبة الفائقة والذكاء

شاهد أيضاً

أبل تعلن عن إصدارات جديدة من أيباد وأول قلم بينسل برو

كشفت شركة «أبل» عن أحدث أجهزة «آيباد برو»، الثلاثاء، مع شريحة جديدة لحوسبة الذكاء الاصطناعي …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

كويت نيوز

مجانى
عرض