قال مصدر بوزارة الداخلية الفرنسية، إن القتيلتين في حادث الطعن بباريس هما أم المهاجم وأخته.
وكان مسؤول قد قال في وقت سابق إن الشرطة تبحث إذا كان الهجوم الذي قتل فيه المهاجم هو مجرد شجار عائلي، حسب رويترز.
وقالت مديرية شرطة منطقة إيفلين في تغريدة عبر تويتر إن “حصيلة الاعتداء ارتفعت لقتيلين وجريح بحال الخطر إضافة لمقتل المعتدي”.
فيما ذكرت قناة “بي إف إم” الفرنسية إن “القتيلين هما والدة المعتدي وأخته، مما يرجح فرضية الخلاف العائلي”.
وأشارت القناة نقلا عن مصادر في الشرطة إن “المعتدي معروف من قبل الأجهزة وله سجل في الترويج للإرهاب”.
وقال مصدر بالشرطة الفرنسية إن قوات الأمن قتلت المهاجم.
اترك تعليقاً