تترقب الانظار وتحبس الانفاس في الكويت لدى العديد من الأوساط السياسية والمجتمعية، انتظارا لقرار محكمة التمييز في قضية المحبوسين على ذمة قضية دخول مجلس الامة، المتهم فيها 69 مواطنا بينهم نواب حاليون وسابقون وناشطون سياسيون.
وكانت تقارير صحافية افادت في وقت سابق ان النيابة العامة وصفت ما حدث باقتحام للمجلس وليس دخولا، مبينة ان الدخول تُفتح فيه الأبواب بلا مشاكل ولايتم عنوة، كما طالبت بتشديد العقوبات على المتهمين والمبرئين في القضية.
وكانت محكمة كويتية قضت ببراءة المتهمين في القضية التي تدور في أرجاء المحاكم منذ نحو سبع سنوات.
اترك تعليقاً