تكررت في الفترة الأخيرة، محاولات قرصنة حسابات عملاء بنك شهير عن طريق عصابة آسيوية تتصل من ” فايبر” وتدعي وجود تحديث للبيانات مستغلة “لوجو” البنك واسمه، وهناك حتى الآن من يسقط ضحية لهؤلاء ويمنحهم الرقم السري لحسابه قبل أن يفاجأ بحدوث السرقة.
ويبقى السؤال كيف وصل هؤلاء إلى أرقام هواتف العملاء ؟، من سرب لهم هذه الأرقام؟